ترهل عمري على فراش الحزن
لكن منذ داهمني عبير الورد
لم اعد قادراً ان اهرب
فالشوق كان بي يشد
حاولت ان اجافي
لكن صوتي كان ينادي
ابدأ لا تجافي لانك احببت
والدمع دليل الحب
كان لا بد من الهجر
لكن لا يمكن التفكير بالهجر
لان حبك كان السفر
وكان الابحار وكان السهر
صحيح انني شعرت بالتعب
بعد محاولات في الحب خائبه
وقد يكون هذا التعب
مجرد آهات كاذبه
لكن الدمع كان يأتي بالامل
على وسادتي
وصوتي فيه الوجل
وفي الحب ابداًِ لم اكن بطل
كان الحزن هو حياتي
كان شيئاً من عمري
كان دمي دموعي وابتساماتي
لكنه كان يحتويني
وكنت انت الرمح الذي في صدري
وصوتك العذب يواسيني
يا ذات القلب الحنون
كان طيفك يسكن عقلي ويحاكيني
وعدت نفسي ان لا احبك
لكن كيف وقد كتبت بك اجمل تعبير
جربت واردت ان اكون عاشقاً جيداً
في زمان الحب فيه سلعه تشترى وتباع
لكن عقارب الزمن الملعون
\
اعلنت عن يأس
هيمن فوق شعاع الامل
الذي انطلق عبر حجرات القلب
وما زال الحزن رابضاً في قلبي
يؤرقني يجرحني ويدميني
سألت هل سأبقى قتيلاً وسط قضية الحب المطروحه
هل سأستريح يا حبيبتي
ابداً لا
فقد كتبت عن الحزن
في قلبي الف الف اطروحه
لا اعرف من اين بدأت
وكيف بدأت
المهم اني بدأت وكتبت وانتهيت
كتبت كلاماً يحاكي الكلام
ونقاطاً تبحث عن الحروف وسط الظلام
وسطوراً متعرجة كأنها سكارى من غير المدام
والسكون جارح كحد الحسام
جسدي مثخن بجروح العشق القديمة
مثخن بآهات العشق المستديمة
لكن ما يقلقني هو اني لاول مره في حياتي
اسمع امرأة تدمع
وحزنها يحكي والمها يسمع
وجفنها الناعس يشكو ولا يهجع
كلامها كان واضح
كما كتاباتي كان فيها لحظ جارح
وما زالت تتحفز بداخلي حرارة عاشقه
وعيوني ما زالت تذرف دموعاً صادقه
صرخت اخيراً اما للحب من عتق
ام للقلب من رفق
ماذا حصل.. لماذا؟
لماذا نترك الحب يموت في ساحات القتل
الحب ان قتل يموت الانسان
وتزول كرمته ويهان
صحيح اني دخلت قلبك دون اذن
لكنك دخلت قلبي دون استئذان
خسرت اعصابي وسيطر على املي اغترابي
وجرحت نفسي بسياط عذابي
وها انا اقف حائراً
أأستمر رغم الشعور؟
ام هل استسلم وفي رأسي افكار تدور
لا استطيع قيد تصرفاتي وانا محروم من قلب ينادي
تعال يادفء فؤادي واشبك الايادي بالايادي
لكن منذ داهمني عبير الورد
لم اعد قادراً ان اهرب
فالشوق كان بي يشد
حاولت ان اجافي
لكن صوتي كان ينادي
ابدأ لا تجافي لانك احببت
والدمع دليل الحب
كان لا بد من الهجر
لكن لا يمكن التفكير بالهجر
لان حبك كان السفر
وكان الابحار وكان السهر
صحيح انني شعرت بالتعب
بعد محاولات في الحب خائبه
وقد يكون هذا التعب
مجرد آهات كاذبه
لكن الدمع كان يأتي بالامل
على وسادتي
وصوتي فيه الوجل
وفي الحب ابداًِ لم اكن بطل
كان الحزن هو حياتي
كان شيئاً من عمري
كان دمي دموعي وابتساماتي
لكنه كان يحتويني
وكنت انت الرمح الذي في صدري
وصوتك العذب يواسيني
يا ذات القلب الحنون
كان طيفك يسكن عقلي ويحاكيني
وعدت نفسي ان لا احبك
لكن كيف وقد كتبت بك اجمل تعبير
جربت واردت ان اكون عاشقاً جيداً
في زمان الحب فيه سلعه تشترى وتباع
لكن عقارب الزمن الملعون
\
اعلنت عن يأس
هيمن فوق شعاع الامل
الذي انطلق عبر حجرات القلب
وما زال الحزن رابضاً في قلبي
يؤرقني يجرحني ويدميني
سألت هل سأبقى قتيلاً وسط قضية الحب المطروحه
هل سأستريح يا حبيبتي
ابداً لا
فقد كتبت عن الحزن
في قلبي الف الف اطروحه
لا اعرف من اين بدأت
وكيف بدأت
المهم اني بدأت وكتبت وانتهيت
كتبت كلاماً يحاكي الكلام
ونقاطاً تبحث عن الحروف وسط الظلام
وسطوراً متعرجة كأنها سكارى من غير المدام
والسكون جارح كحد الحسام
جسدي مثخن بجروح العشق القديمة
مثخن بآهات العشق المستديمة
لكن ما يقلقني هو اني لاول مره في حياتي
اسمع امرأة تدمع
وحزنها يحكي والمها يسمع
وجفنها الناعس يشكو ولا يهجع
كلامها كان واضح
كما كتاباتي كان فيها لحظ جارح
وما زالت تتحفز بداخلي حرارة عاشقه
وعيوني ما زالت تذرف دموعاً صادقه
صرخت اخيراً اما للحب من عتق
ام للقلب من رفق
ماذا حصل.. لماذا؟
لماذا نترك الحب يموت في ساحات القتل
الحب ان قتل يموت الانسان
وتزول كرمته ويهان
صحيح اني دخلت قلبك دون اذن
لكنك دخلت قلبي دون استئذان
خسرت اعصابي وسيطر على املي اغترابي
وجرحت نفسي بسياط عذابي
وها انا اقف حائراً
أأستمر رغم الشعور؟
ام هل استسلم وفي رأسي افكار تدور
لا استطيع قيد تصرفاتي وانا محروم من قلب ينادي
تعال يادفء فؤادي واشبك الايادي بالايادي