يا حسرتاه...على قلبي كم تعذّب...كم تألّم....وكم تحطّم..... ويا للخساره الفادحه....على كلّ حرف من حروف كلماتي....كتبته من اجلك.... ويا للخساره...على كلّ نبضة من نبضات قلبي خرجت لاجلك.... قلبي...
تسرّعت باحساسك بالهوس...والحب...والفرح... خلقت وبنيت حبّ مصطنع...وجعلته في خيالي يسطع... جعلتني اتبع نظراتك...وكلامك... كنت تزيدني تعلّقا بكذبك... قتلتني بقولك انّك متّ... قتلتني بطلبك بأن اجعلك كالماء المتبخّر....أو كالورقه المتطايره في مهبّ الرياح... قتلتني بطلبك ان انساك... لكن الان اظنّ بأنّك انت سيفرح لموتي... فاطمئن لانّني راحله للابد...ولن تراني بعد الان أبدا... فالان سترى الافواه تتمتم: بأنّني متّ...لست "شاعرة بحبك"... لا بل متّ "مخدوعة بحبك"... لالالا...لن أبكي على الاطلال...ولن ألقي بنفسي للموت...لا فانّني سأنساك.. لكن...كيف لي أن أنساك؟؟!!... فنسيانك هو الانتحار... "الانتحار بعينه"... كذبت على نفسي...وأوهمت نفسي...وصدّقت كذبي...وتعايشت معه... والنتيجه....البكاء...الصراخ....الاحباط.... لص...ولا يسرق... كاذب....وبارع في كذبه... خاطف....وساحر في خطف جميع القلوب اليه... يحب...وفي حبّه خائن... يا ويلاه...ويا حسرتاه...على قلبي كم تحمّل... كم تحمّل وحمل جبال المصائب والصدمات.... لكن يا ذاك...أنا تعبت...ولم أعد أحتمل أيّ صدمة...منك...أو من غيرك...
تسرّعت باحساسك بالهوس...والحب...والفرح... خلقت وبنيت حبّ مصطنع...وجعلته في خيالي يسطع... جعلتني اتبع نظراتك...وكلامك... كنت تزيدني تعلّقا بكذبك... قتلتني بقولك انّك متّ... قتلتني بطلبك بأن اجعلك كالماء المتبخّر....أو كالورقه المتطايره في مهبّ الرياح... قتلتني بطلبك ان انساك... لكن الان اظنّ بأنّك انت سيفرح لموتي... فاطمئن لانّني راحله للابد...ولن تراني بعد الان أبدا... فالان سترى الافواه تتمتم: بأنّني متّ...لست "شاعرة بحبك"... لا بل متّ "مخدوعة بحبك"... لالالا...لن أبكي على الاطلال...ولن ألقي بنفسي للموت...لا فانّني سأنساك.. لكن...كيف لي أن أنساك؟؟!!... فنسيانك هو الانتحار... "الانتحار بعينه"... كذبت على نفسي...وأوهمت نفسي...وصدّقت كذبي...وتعايشت معه... والنتيجه....البكاء...الصراخ....الاحباط.... لص...ولا يسرق... كاذب....وبارع في كذبه... خاطف....وساحر في خطف جميع القلوب اليه... يحب...وفي حبّه خائن... يا ويلاه...ويا حسرتاه...على قلبي كم تحمّل... كم تحمّل وحمل جبال المصائب والصدمات.... لكن يا ذاك...أنا تعبت...ولم أعد أحتمل أيّ صدمة...منك...أو من غيرك...