كنت إنسان طاهر ، لا أعرف القذاره ، ولا الحقارة
عندما عرفتك أيقنت بأنني تعرفت على قدر كافي
من القذاره والحقارة وقبل أن أعرفك كنت إنسان
رائع جداً ومبدع ، سأذكر لك سر أيها الحقير
لم أعرفك يوماً ما ، لقد عرفتك اليوم ، كنت
اجهلك ، كنت نائماً وأحلم بك ، وما أن أستيقضت
من نومي حتى رأيت كابوس بعد النوم ،
دعني أخبرك شيئاً هل تعرف كوابيس ما بعد النوم
هذا انت أيها الحقير ، لأول مره يحدث أن
يفيق إنسان من نومه على كابوس ، سحقاً لك
وسحقاً لي ، لا أبرأ نفسي اليوم لأنني أحمق !
ما الذي أدخلني في دوامة حبك وغرامك ايها الحقير !
ألست أنت ؟ ، من قال أنه يحبني ؟ ، ألست انت
ما هذا الحب اللعين الذي تعرفه !
والذي عرفتني عليه ، لقد عشت حياتي في نعيم لا أعرف حب
وما أن عرفتك ، عرفت الحب والحقارة ، والأنانية
والشوق ، والحنين ، أمور لعينه لا أريد ذكرها
سأجمع كل هذه الأمور اللعينه واتحول للحظات
إلى حانوتي غاضب في ليلة شديدة السواد
بلحد وكفن وأجمع هذه الأمور الكاذبه
من جوفي الواهم وأفعل مايجب فعله
وسأبكي كثيراً !
هل تعلم ما الذي يجبرني على البكاء أيها السافل ؟
ليس أنت من تجبرني على البكاء بعد اليوم ،
لقد أشفقت على روحي العفيفه وسأبكي عليها
سلبت مني كل ثانيه في حياتي كيف أعوضها الأن !
أريد أن أسترجع ضحكاتي وأفراحي من مستنقعك القذر
والأن أغرب عن وجهي ، ولا تتفوه بكلمة واحدة
سأجمع قواي من جديد وأفكر ماذا سأفعل بعد أن أخرج من
مستنقع قذارتك لأنني ملطخ بأكاذيب وقذاره لم أعتد عليها !
والأن نعم الأن أغرب عن وجهي وإلا لفضت أخر أنفاسك القذرة
على أيدي بريئة مسحت دمعتك الكاذبه ، هل تذكر ؟
لا تذكر بالتاكيد لأنك سافل تنكر من مد لك الحنان والعطف
نعم نسيت ، أنت حقير وسافل ، وأنا احمق والحب ...
لقد ضحكت كثيراً عندما أفقت من نومي أي حب !
هل نضحك على انفسنا أم الحب من يضحك علينا !
سحقاً لهذا الحب اللعين ، لست بحاجه إليه
أنا بحاجه إليك الأن أريد أن أغرقك غزلاً
سيتغير عليك غزلي قليلاً ولكن سأتغزل
رغماً عنك ، هل تستطيع منعي ؟
سنرى الأن كيف تمنعني
أسمع أيها الحقير ..
عذراً سأتغزل قليلاً ، ( أسمعي أيتها الحقيره )
خاطبتك بالمذكر أيتها الحقيرة لأنني لم أرى بعد اليوم
أنكِ تتمتعين بذره واحدة من القلب الأنثوي !
والأن / لا أريد منكِ إلا أن تغربي عن وجهي
كم مرة أيتها السافله قلت لكِ أغربي عن وجهي !
آه نسيت ليس عندكِ إحساس أو كرامة ولا رحمة !
كم أنتي عجوز خبيثه ! ،
على هيئة طفلة بريئة
أنتظري للحظات قبل أن أنسى وجهكِ القبيح
سأختصر كل ماذكرته لكِ في أشياء جمعتها
في فكري الغبي !
كانت بداية القصة ..
ثلاثة أشياء ( رجُل وإمرأة وحب )
وأنتهت القصة ..
بثلاثة أشياء ( إمرأة حقيرة ورجل أحمق متعجرف وحب لعين كالشيطان )
البداية أنتي من صنعها والنهاية أنا من أكتشفها
وأنا ! ، أنا لم أكن متفرج خضت معكِ اللعبة
لأن النهاية تحتسب لي وأنا من أكتشفها
وستتحملين عواقب هذه النهاية البائسه
والان أسمعيني جيداً
لن أنحرك سريعاً
سأنحرك رويداً رويداً
بعد أن أطعنك في ظهركِ
وتسقطين من ألم طعنتي
وأصيح بصوت باكي
ذبحت أنثى كاذبة !
هنا فقط سأضم جسدك النتن
لصدري الضعيف وأبكي بحرقه
هل تعلمين لماذا ؟
لا أضنكِ تعلمين سأخبرك
لأنني خرجت من مستنقعكِ القذر
وعادت إلي روحي العفيفة
وروحي العفيفة تبكي على الأموات
وسأقطع لكِ وعد وأنا أفي بالوعود
بعد الخروج من هذا المستنقع
وإسترجاع روحي العفيفة بعد سقوطها !
بأنني لن أدخل هذا المستنقع مرة أخرى
وصدقيني بعد موتكِ سأفي بوعدي لكِ
والأن هل علمتي كم أنتي حقيرة !
وكم أنا أحمق
وكم الحب لعين
أو شيطان !
أنا متألم كثيراً
ماذا تريدين مني الأن ؟
هل تظنين بأنني سأكترث لأمرك ؟
أغربي عن وجهي الكئيب
لأفعل ما يجب فعله !
..
لمن يفهم فقط !
حب كاذب !
لم يُخلف إلا
إنتقام عاشق واهم ..
ليته لم يعشق !
أنا برئ ..
لا علاقه لي بهذا الإنتقام ولا هذا العاشق
ولا هذه الأنثى ولا هذا الشيطان
وأرى بأنها أمور مضره بالصحة كثيراً !
لم أنسى لكي أنسى .[b]
عندما عرفتك أيقنت بأنني تعرفت على قدر كافي
من القذاره والحقارة وقبل أن أعرفك كنت إنسان
رائع جداً ومبدع ، سأذكر لك سر أيها الحقير
لم أعرفك يوماً ما ، لقد عرفتك اليوم ، كنت
اجهلك ، كنت نائماً وأحلم بك ، وما أن أستيقضت
من نومي حتى رأيت كابوس بعد النوم ،
دعني أخبرك شيئاً هل تعرف كوابيس ما بعد النوم
هذا انت أيها الحقير ، لأول مره يحدث أن
يفيق إنسان من نومه على كابوس ، سحقاً لك
وسحقاً لي ، لا أبرأ نفسي اليوم لأنني أحمق !
ما الذي أدخلني في دوامة حبك وغرامك ايها الحقير !
ألست أنت ؟ ، من قال أنه يحبني ؟ ، ألست انت
ما هذا الحب اللعين الذي تعرفه !
والذي عرفتني عليه ، لقد عشت حياتي في نعيم لا أعرف حب
وما أن عرفتك ، عرفت الحب والحقارة ، والأنانية
والشوق ، والحنين ، أمور لعينه لا أريد ذكرها
سأجمع كل هذه الأمور اللعينه واتحول للحظات
إلى حانوتي غاضب في ليلة شديدة السواد
بلحد وكفن وأجمع هذه الأمور الكاذبه
من جوفي الواهم وأفعل مايجب فعله
وسأبكي كثيراً !
هل تعلم ما الذي يجبرني على البكاء أيها السافل ؟
ليس أنت من تجبرني على البكاء بعد اليوم ،
لقد أشفقت على روحي العفيفه وسأبكي عليها
سلبت مني كل ثانيه في حياتي كيف أعوضها الأن !
أريد أن أسترجع ضحكاتي وأفراحي من مستنقعك القذر
والأن أغرب عن وجهي ، ولا تتفوه بكلمة واحدة
سأجمع قواي من جديد وأفكر ماذا سأفعل بعد أن أخرج من
مستنقع قذارتك لأنني ملطخ بأكاذيب وقذاره لم أعتد عليها !
والأن نعم الأن أغرب عن وجهي وإلا لفضت أخر أنفاسك القذرة
على أيدي بريئة مسحت دمعتك الكاذبه ، هل تذكر ؟
لا تذكر بالتاكيد لأنك سافل تنكر من مد لك الحنان والعطف
نعم نسيت ، أنت حقير وسافل ، وأنا احمق والحب ...
لقد ضحكت كثيراً عندما أفقت من نومي أي حب !
هل نضحك على انفسنا أم الحب من يضحك علينا !
سحقاً لهذا الحب اللعين ، لست بحاجه إليه
أنا بحاجه إليك الأن أريد أن أغرقك غزلاً
سيتغير عليك غزلي قليلاً ولكن سأتغزل
رغماً عنك ، هل تستطيع منعي ؟
سنرى الأن كيف تمنعني
أسمع أيها الحقير ..
عذراً سأتغزل قليلاً ، ( أسمعي أيتها الحقيره )
خاطبتك بالمذكر أيتها الحقيرة لأنني لم أرى بعد اليوم
أنكِ تتمتعين بذره واحدة من القلب الأنثوي !
والأن / لا أريد منكِ إلا أن تغربي عن وجهي
كم مرة أيتها السافله قلت لكِ أغربي عن وجهي !
آه نسيت ليس عندكِ إحساس أو كرامة ولا رحمة !
كم أنتي عجوز خبيثه ! ،
على هيئة طفلة بريئة
أنتظري للحظات قبل أن أنسى وجهكِ القبيح
سأختصر كل ماذكرته لكِ في أشياء جمعتها
في فكري الغبي !
كانت بداية القصة ..
ثلاثة أشياء ( رجُل وإمرأة وحب )
وأنتهت القصة ..
بثلاثة أشياء ( إمرأة حقيرة ورجل أحمق متعجرف وحب لعين كالشيطان )
البداية أنتي من صنعها والنهاية أنا من أكتشفها
وأنا ! ، أنا لم أكن متفرج خضت معكِ اللعبة
لأن النهاية تحتسب لي وأنا من أكتشفها
وستتحملين عواقب هذه النهاية البائسه
والان أسمعيني جيداً
لن أنحرك سريعاً
سأنحرك رويداً رويداً
بعد أن أطعنك في ظهركِ
وتسقطين من ألم طعنتي
وأصيح بصوت باكي
ذبحت أنثى كاذبة !
هنا فقط سأضم جسدك النتن
لصدري الضعيف وأبكي بحرقه
هل تعلمين لماذا ؟
لا أضنكِ تعلمين سأخبرك
لأنني خرجت من مستنقعكِ القذر
وعادت إلي روحي العفيفة
وروحي العفيفة تبكي على الأموات
وسأقطع لكِ وعد وأنا أفي بالوعود
بعد الخروج من هذا المستنقع
وإسترجاع روحي العفيفة بعد سقوطها !
بأنني لن أدخل هذا المستنقع مرة أخرى
وصدقيني بعد موتكِ سأفي بوعدي لكِ
والأن هل علمتي كم أنتي حقيرة !
وكم أنا أحمق
وكم الحب لعين
أو شيطان !
أنا متألم كثيراً
ماذا تريدين مني الأن ؟
هل تظنين بأنني سأكترث لأمرك ؟
أغربي عن وجهي الكئيب
لأفعل ما يجب فعله !
..
لمن يفهم فقط !
حب كاذب !
لم يُخلف إلا
إنتقام عاشق واهم ..
ليته لم يعشق !
أنا برئ ..
لا علاقه لي بهذا الإنتقام ولا هذا العاشق
ولا هذه الأنثى ولا هذا الشيطان
وأرى بأنها أمور مضره بالصحة كثيراً !
لم أنسى لكي أنسى .[b]