لسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أعلن فريق من العلماء من هونج كونج فى دراسة طبية تقدموا بها أمام المؤتمر العالمي
للأعصاب المنعقد حاليا في العاصمة البريطانية لندن أن العلاج بالإبر الصينية قد يحسن حياة الأطفال المصابين بمرض التوحد، الذين يعانون من الانطواء الشديد والعزلة حيث أشار العلماء الصينيون إن هذا العلاج يعمل على تهدئة الأطفال وتوفير الاستقرار النفسي لهم ويسهل عليهم التعلم والاعتناء بأنفسهم. ويجدر بالذكر أن تاريخ العلاج بالإبر في الصين يعود إلى ما قبل آلاف من السنين وذلك عن طريق اللسان لأنة مليء بالأعصاب، بل إن العلماء المحوا في السنوات الأخيرة إلى احتمال أن يشفي هذا العلاج مرضى السكتة الدماغية.
ومن الجدير بالذكر أن هذه المحاولة هي الأولي من نوعها في علاج التوحد والاسترسال في التخيل هربا من الواقع. وقد أبلغت الدكتورة فرجينيا وونج المحاضرة بجامعة هونج كونج المؤتمر بأن هذا العلاج يمكن الأطفال من العيش حياة طبيعية.
وكما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية فإن الأطفال الذين يعانون من النشاط المفرط المصاحب للمرض يمكن أن يصبحوا هادئين، ويمكن للعدوانيين أن يصبحوا أقل عدوانية ويكتسبوا هدوءا عاطفيا. وتعتقد وونج أن الوخز بالإبر للسان يمكن أن يساعد في تحسين أعراض مرض التوحد وليس المرض ذاته.
ويعتبر مرض التوحد حالة مرضية يصعب علاجها، ولا يزال المرض لغزا محيرا و لا توجد أي عقاقير تعالجه تماما. ويعتقد العلماء المشاركون في المؤتمر أنه من المحتمل أن يحمل الأسلوب الجديد أملا لمرضى التوحد خلال الأعوام المقبلة.
أعلن فريق من العلماء من هونج كونج فى دراسة طبية تقدموا بها أمام المؤتمر العالمي
للأعصاب المنعقد حاليا في العاصمة البريطانية لندن أن العلاج بالإبر الصينية قد يحسن حياة الأطفال المصابين بمرض التوحد، الذين يعانون من الانطواء الشديد والعزلة حيث أشار العلماء الصينيون إن هذا العلاج يعمل على تهدئة الأطفال وتوفير الاستقرار النفسي لهم ويسهل عليهم التعلم والاعتناء بأنفسهم. ويجدر بالذكر أن تاريخ العلاج بالإبر في الصين يعود إلى ما قبل آلاف من السنين وذلك عن طريق اللسان لأنة مليء بالأعصاب، بل إن العلماء المحوا في السنوات الأخيرة إلى احتمال أن يشفي هذا العلاج مرضى السكتة الدماغية.
ومن الجدير بالذكر أن هذه المحاولة هي الأولي من نوعها في علاج التوحد والاسترسال في التخيل هربا من الواقع. وقد أبلغت الدكتورة فرجينيا وونج المحاضرة بجامعة هونج كونج المؤتمر بأن هذا العلاج يمكن الأطفال من العيش حياة طبيعية.
وكما ذكرت صحيفة البيان الإماراتية فإن الأطفال الذين يعانون من النشاط المفرط المصاحب للمرض يمكن أن يصبحوا هادئين، ويمكن للعدوانيين أن يصبحوا أقل عدوانية ويكتسبوا هدوءا عاطفيا. وتعتقد وونج أن الوخز بالإبر للسان يمكن أن يساعد في تحسين أعراض مرض التوحد وليس المرض ذاته.
ويعتبر مرض التوحد حالة مرضية يصعب علاجها، ولا يزال المرض لغزا محيرا و لا توجد أي عقاقير تعالجه تماما. ويعتقد العلماء المشاركون في المؤتمر أنه من المحتمل أن يحمل الأسلوب الجديد أملا لمرضى التوحد خلال الأعوام المقبلة.
لا يوجد حالياً أي تعليق